رولا تسخر من هيفاء
صفحة 1 من اصل 1
رولا تسخر من هيفاء
الفنانة رولا سعد تساءلت ساخرة من الفنانة هيفاء وهبي: "يدفعون مليار دولار مقابل التأمين والأطفال يتشرّدون"!
يبدو أن توابع حادث هيفاء وهبي، الذي تعرضت له أثناء تصوير كليبها الأخير لم تتوقف عند الاتهامات المتبادلة بينها وبين فنانة لبنانية أخرى بأنها وراء الحادث، بل استمرت لتشمل خبر تأمين هيفاء على حياتها وجسدها بمبلغ مليار دولار، لنكتشف لحظتها أنها ليست الوحيدة، وأن هناك في الوسط الفني آخرون فعلوا الأمر نفسه.
وفي حين سخر أغلب النجوم من الخبر وقالوا أنهم أيضا سيؤمنون على حياتهم بملايين الدولارات، اختار البعض الآخر الإيمان بالله وقدره كأفضل تأمين على الحياة.
الفنانة ميريام فارس طالتها إشاعة التأمين بمبلغ طائل وتقول: "صدرت إشاعة، وتقول إنني أمّنت على أردافي بمبلغ خيالي في وقت كانت ظروف البلد غير ملائمة لمثل هذه المزحة الثقيلة. أنا مع التأمين الصحي، ولكن ليس بأسعار خيالية".
في حين أن المطربة ميادة حناوي قرّرت تغيير نظرتها في الـتأمين، الذي لم تكن تؤمن جدواه وسوف تقوم بإجراء تأمين صحي على صوتها.
فرح الزهّار نجمة إعلانات تلفزيونية أردنية قالت: "إن قرّرت يوما، فسأؤمّن على وجهي، العضو الأهم عندي؛ لأنه بالإمكان تركيب أطراف صناعية بديلة، لكن لا يوجد وجه صناعي بديل، ولن أقبل التأمين على وجهي إلا بـ 15 مليون دولار".
النجم السوري ياسر العظمة قال: إنه لم يفكّر يوما بالتأمين على نفسه واعتبر الموضوع غير وارد. ولكنه أكّد أن التأمين ضروري، أما النجم العراقي سعدون جابر أكّد أنه كان مؤمّنا في السبعينات في العراق بمبلغ ثلاثين ألف دولار، ولكن بعد مغادرته العراق لم يؤمّن على نفسه.
أما الفنانة ديانا كرزون فقالت، إن إيمانها بالله شديد، تقول: "لستُ مع بوليصة التأمين على الحياة؛ لأنني ما زلت صغيرة على الخوف والقلق، وإجرائي التأمين لن يمنع وقوع الخطر وحدوث القضاء والقدر".
بينما يقول الممثل خالد أبو النجا: "أمّنت على حياتي منذ فترة، ولكن لن أعلن عن المبلغ. وعرفت أنني على حق عندما كنت أصوّر مشاهد فيلم "عجمستا" في الطريق الصحراوي، وكادت سيارة تصطدم بي أثناء تصوير مشهد مطاردة، ولولا العناية الإلهية لكنت في عداد المفقودين".
ويبدو الممثل أحمد عزّ مقتنعا بالفكرة بعد تعرّضه للخطر أكثر من مرة، آخرها كانت حادثة إصابته أثناء التصوير، عندما اصطدم في صنبور المياه، وهو ما أدى إلى دخوله في حالة إغماء. وقال: "كان من الممكن أن أصاب بارتجاج في المخ، أنا مقتنع بالتأمين على حياتي".
أما الفنانة رولا سعد تساءلت ساخرة من الفنانة هيفاء وهبي من دون أن تسمّيها: "يدفعون مليار دولار مقابل التأمين والأطفال يتشرّدون"؟! هكذا علّقت الفنانة رولا سعد على الموضوع، وأضافت: "تلّقيت عروضا كثيرة للتأمين على عيوني، ولكنني رفضت، فأنا أعتبر أن هذا النوع من التأمين هو دعاية و"بريستيج" وحب للمظاهر لا أكثر ولا أقل".
الفنانة ميسم نحاس قالت مازحة: "أمّنت على نفسي بعشرة بلايين دولار أميركي! التأمين مهم، وخصوصا في هذه الأيام، فقد أمّنت على حياتي، ولكن ليس بشكل مبالغ فيه كما فعل غيري".
تقول الفنانة وفاء عامر: "لا ألوم أي فنان يسعى للتأمين على حياته، فقد أمّنت على حياتي منذ 10 سنوات ضد مخاطر الزمن، وذلك للوقاية من أي حادث أو مرض قد يصيبني في المستقبل، ولكني أستغرب قيام هيفاء بالتأمين على جسدها فقط، فأنا رفضت أن أفعل مثلها، ولا أجد تعليقا على ما قامت به".
ولعلّ الممثل أحمد السقا هو أكثر الفنانين الذين من المفترض أن يقدموا على هذه الخطوة، لأنه يحرص على تقديم مشاهد الأكشن دون الاستعانة بدوبلير، وكاد يفقد عينه بسبب تعرّضها لرصاصة فارغة ارتدّت عليها. لكن، عندما سألناه عن إمكانية إقدامه على هذه الخطوة أكّد السقا أن التأمين على حياته مرفوض تماما، وهو مبدأ لا يؤمن به، لأن الأعمار بيد الله.
ويقول الممثل كريم عبد العزيز: "إن ما فعلته هيفاء وهبي هو تصرّف منطقي جدا بسبب إقدامها أحيانا على تصوير مشاهد خطرة قد تقضي على حياتها. وأنا أذكر أنني أثناء تصوير فيلم "واحد من الناس" عندما كنت أصوّر مشهد الانفجار كدت أموت، لولا عناية الله". ولكن يؤكّد كريم أنه ورغم كل ما أشار إليه إنه لن يؤمّن على حياته.
هيفاء وهبي تنفي
من جهتها نفت الفنانة هيفاء وهبي، ما نشر في بعض الصحف العربية والأجنبية حول موافقتها على العروض التي تلقّتها من شركات التأمين (للتأمين على جسدها) والتي ذكر فيها أن العرض وصل الى مبلغ مليار دولار أميركي.
وتابعت مؤكّدة: "إن المبلغ لم يصل إلى هذا الحد، حتى لو كان صحيحا فأنا لا أفكّر بالأمر على الإطلاق لا من قريب ولا من بعيد، ولا يعنيني أبدا أن ينضم اسمي إلى لائحة الشهيرات في الغرب، اللواتي يؤمنّ على حياتهن بمبالغ باهظة. هذا النوع من التأمين هو مجرّد لفت للأنظار والتمييز".
وقالت "لنعط مثلا الممثلة والمغنية جنيفر لوبيز، التي أمّنت على أحد أعضاء جسمها بمبلغ خمسة ملايين دولار، كما قيل. فلو احترق هذا العضو فهل يا ترى شركة التأمين ستعيده لها، أنا أفضّل أن أدفع للفقراء والمحتاجين مبلغ مليار دولار بدل هذه التصرفات غير العقلانية. أنا مثل أي إنسان يؤمّن على حياته، ولا أفكّر أبدا أن أؤمّن على عيوني وعلى صوتي أو على أي شيء آخر، وأسلّم أمري لله في كل ما يحصل لي".
كانت تقارير قد ذكرت أن المغنية العالمية جنيفر لوبيز قد قامت بالتأمين على أحد أعضائها مؤخرا بمليار دولار أميركي. بالمقابل، نشرت مجلات "أتلانتيك" و"زو سان" و"نيويورك بوست" تحقيقات تدّعي أن التأمين شمل جسم المغنية بكامله وغطّى مبالغ طائلة وصلت إلى 100 مليون دولار بالنسبة للساقين و100 مليون دولار بالنسبة للصدر، إلاّ أن لوبيز نفت هذا الخبر برمّته ووجدته غريبا ومسلّيا.
التوقيع طنط فوكسى
يبدو أن توابع حادث هيفاء وهبي، الذي تعرضت له أثناء تصوير كليبها الأخير لم تتوقف عند الاتهامات المتبادلة بينها وبين فنانة لبنانية أخرى بأنها وراء الحادث، بل استمرت لتشمل خبر تأمين هيفاء على حياتها وجسدها بمبلغ مليار دولار، لنكتشف لحظتها أنها ليست الوحيدة، وأن هناك في الوسط الفني آخرون فعلوا الأمر نفسه.
وفي حين سخر أغلب النجوم من الخبر وقالوا أنهم أيضا سيؤمنون على حياتهم بملايين الدولارات، اختار البعض الآخر الإيمان بالله وقدره كأفضل تأمين على الحياة.
الفنانة ميريام فارس طالتها إشاعة التأمين بمبلغ طائل وتقول: "صدرت إشاعة، وتقول إنني أمّنت على أردافي بمبلغ خيالي في وقت كانت ظروف البلد غير ملائمة لمثل هذه المزحة الثقيلة. أنا مع التأمين الصحي، ولكن ليس بأسعار خيالية".
في حين أن المطربة ميادة حناوي قرّرت تغيير نظرتها في الـتأمين، الذي لم تكن تؤمن جدواه وسوف تقوم بإجراء تأمين صحي على صوتها.
فرح الزهّار نجمة إعلانات تلفزيونية أردنية قالت: "إن قرّرت يوما، فسأؤمّن على وجهي، العضو الأهم عندي؛ لأنه بالإمكان تركيب أطراف صناعية بديلة، لكن لا يوجد وجه صناعي بديل، ولن أقبل التأمين على وجهي إلا بـ 15 مليون دولار".
النجم السوري ياسر العظمة قال: إنه لم يفكّر يوما بالتأمين على نفسه واعتبر الموضوع غير وارد. ولكنه أكّد أن التأمين ضروري، أما النجم العراقي سعدون جابر أكّد أنه كان مؤمّنا في السبعينات في العراق بمبلغ ثلاثين ألف دولار، ولكن بعد مغادرته العراق لم يؤمّن على نفسه.
أما الفنانة ديانا كرزون فقالت، إن إيمانها بالله شديد، تقول: "لستُ مع بوليصة التأمين على الحياة؛ لأنني ما زلت صغيرة على الخوف والقلق، وإجرائي التأمين لن يمنع وقوع الخطر وحدوث القضاء والقدر".
بينما يقول الممثل خالد أبو النجا: "أمّنت على حياتي منذ فترة، ولكن لن أعلن عن المبلغ. وعرفت أنني على حق عندما كنت أصوّر مشاهد فيلم "عجمستا" في الطريق الصحراوي، وكادت سيارة تصطدم بي أثناء تصوير مشهد مطاردة، ولولا العناية الإلهية لكنت في عداد المفقودين".
ويبدو الممثل أحمد عزّ مقتنعا بالفكرة بعد تعرّضه للخطر أكثر من مرة، آخرها كانت حادثة إصابته أثناء التصوير، عندما اصطدم في صنبور المياه، وهو ما أدى إلى دخوله في حالة إغماء. وقال: "كان من الممكن أن أصاب بارتجاج في المخ، أنا مقتنع بالتأمين على حياتي".
أما الفنانة رولا سعد تساءلت ساخرة من الفنانة هيفاء وهبي من دون أن تسمّيها: "يدفعون مليار دولار مقابل التأمين والأطفال يتشرّدون"؟! هكذا علّقت الفنانة رولا سعد على الموضوع، وأضافت: "تلّقيت عروضا كثيرة للتأمين على عيوني، ولكنني رفضت، فأنا أعتبر أن هذا النوع من التأمين هو دعاية و"بريستيج" وحب للمظاهر لا أكثر ولا أقل".
الفنانة ميسم نحاس قالت مازحة: "أمّنت على نفسي بعشرة بلايين دولار أميركي! التأمين مهم، وخصوصا في هذه الأيام، فقد أمّنت على حياتي، ولكن ليس بشكل مبالغ فيه كما فعل غيري".
تقول الفنانة وفاء عامر: "لا ألوم أي فنان يسعى للتأمين على حياته، فقد أمّنت على حياتي منذ 10 سنوات ضد مخاطر الزمن، وذلك للوقاية من أي حادث أو مرض قد يصيبني في المستقبل، ولكني أستغرب قيام هيفاء بالتأمين على جسدها فقط، فأنا رفضت أن أفعل مثلها، ولا أجد تعليقا على ما قامت به".
ولعلّ الممثل أحمد السقا هو أكثر الفنانين الذين من المفترض أن يقدموا على هذه الخطوة، لأنه يحرص على تقديم مشاهد الأكشن دون الاستعانة بدوبلير، وكاد يفقد عينه بسبب تعرّضها لرصاصة فارغة ارتدّت عليها. لكن، عندما سألناه عن إمكانية إقدامه على هذه الخطوة أكّد السقا أن التأمين على حياته مرفوض تماما، وهو مبدأ لا يؤمن به، لأن الأعمار بيد الله.
ويقول الممثل كريم عبد العزيز: "إن ما فعلته هيفاء وهبي هو تصرّف منطقي جدا بسبب إقدامها أحيانا على تصوير مشاهد خطرة قد تقضي على حياتها. وأنا أذكر أنني أثناء تصوير فيلم "واحد من الناس" عندما كنت أصوّر مشهد الانفجار كدت أموت، لولا عناية الله". ولكن يؤكّد كريم أنه ورغم كل ما أشار إليه إنه لن يؤمّن على حياته.
هيفاء وهبي تنفي
من جهتها نفت الفنانة هيفاء وهبي، ما نشر في بعض الصحف العربية والأجنبية حول موافقتها على العروض التي تلقّتها من شركات التأمين (للتأمين على جسدها) والتي ذكر فيها أن العرض وصل الى مبلغ مليار دولار أميركي.
وتابعت مؤكّدة: "إن المبلغ لم يصل إلى هذا الحد، حتى لو كان صحيحا فأنا لا أفكّر بالأمر على الإطلاق لا من قريب ولا من بعيد، ولا يعنيني أبدا أن ينضم اسمي إلى لائحة الشهيرات في الغرب، اللواتي يؤمنّ على حياتهن بمبالغ باهظة. هذا النوع من التأمين هو مجرّد لفت للأنظار والتمييز".
وقالت "لنعط مثلا الممثلة والمغنية جنيفر لوبيز، التي أمّنت على أحد أعضاء جسمها بمبلغ خمسة ملايين دولار، كما قيل. فلو احترق هذا العضو فهل يا ترى شركة التأمين ستعيده لها، أنا أفضّل أن أدفع للفقراء والمحتاجين مبلغ مليار دولار بدل هذه التصرفات غير العقلانية. أنا مثل أي إنسان يؤمّن على حياته، ولا أفكّر أبدا أن أؤمّن على عيوني وعلى صوتي أو على أي شيء آخر، وأسلّم أمري لله في كل ما يحصل لي".
كانت تقارير قد ذكرت أن المغنية العالمية جنيفر لوبيز قد قامت بالتأمين على أحد أعضائها مؤخرا بمليار دولار أميركي. بالمقابل، نشرت مجلات "أتلانتيك" و"زو سان" و"نيويورك بوست" تحقيقات تدّعي أن التأمين شمل جسم المغنية بكامله وغطّى مبالغ طائلة وصلت إلى 100 مليون دولار بالنسبة للساقين و100 مليون دولار بالنسبة للصدر، إلاّ أن لوبيز نفت هذا الخبر برمّته ووجدته غريبا ومسلّيا.
التوقيع طنط فوكسى
foxy lady- عضو جديد
-
عدد الرسائل : 103
العمر : 42
الوظيفة : الانترنت
المزاج : سماع اغانى تامر حسنى
تاريخ التسجيل : 23/01/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى